الرئيس السوري بشار الأسد: لم نقم بأي عمل عدائي ضد تركيا لكن الانتماء "الإخواني" لأردوغان كان فوق كل شيء
- لا بد لأردوغان من التخلي عن دعم الإرهاب حتى تعود العلاقات بين بلدينا
- هدفنا المشترك مع روسيا لطالما كان إبعاد تركيا عن نهج دعم الإرهابيين واعادتها الى مكانها الطبيعي
- أسأل الشعب التركي ما هي القضية التي يستحق أن يموت من أجلها الأتراك؟
- حركة "الأخوان المسلمين" ليس لديها أخلاق سياسية أو اجتماعية ولا حتى دينية وهذا هو منهج إردوغان
- حركة "الاخوان المسلمين" ليس لديها أخلاق سياسية أو اجتماعية ولا حتى دينية وهذا هو منهج إردوغان
- هناك عدة عوامل تجعلنا دولة قوية في هذه الحرب أولها الوعي الشعبي
- وقوف أصدقائنا على رأسهم روسيا وإيران معنا لعب دوراً أساسيا في تحقيق الصمود
- القدرة الأسطورية على التضحية لدى الشعب السوري رأيناها بشكل أساسي لدى الجيش
- الحرب هي درس هام لأي مجتمع مفاده أن التطرف مدمر وعدم قبول الآخر هو أمر خطير وهذا ما زاد من وحدة شعبنا
- هناك تنوع فيه كل ألوان المجتمع في مناطق سيطرة الدولة بينما لا يظهر في مناطق الإرهابيين سوى التطرف
- في مثل هذا النوع من الحرب لا بد أن يكون العفو أحد العناصر الأساسية في السياسة الداخلية
الرئيس الأسد: معظم الذين حملوا السلاح يميلون للعودة إلى الدولة ولا سيما أن هؤلاء أرغموا على حمله
- في مناطق المسلحين قمنا بما يسمى تسوية الأوضاع وهذه العملية أعادت الاستقرار إلى الكثير من المناطق
- عندما أصدرت أول قرار بالعفو كان هناك استياء داخل الدولة وخارجها في البداية لكن الأمر تغير الآن
- عند دخولنا إلى أي منطقة بعد خروج الإرهابيين منها نعمل على إعادة بناء البنى التحتية والمدارس والمستشفيات
- الأعمال الإرهابية لا يجب أن تثنينا عن جهود المصالحة بل يجب ملاحقة الخلايا النائمة المدعومة من الخارج
- الانتخابات التشريعية يجب أن تجري خلال أشهر من الآن
- معظم الدول العربية حافظت على علاقاتها مع سوريا لكن بشكل غير معلن خوفاً من الضغوط الأميركية المستمرة
- الأوروبيون غير قادرين على تغيير علاقاتهم مع سوريا بسبب طبيعة علاقاتهم بواشنطن
- مسؤولون أوروبيون أخبرونا بعدم قدرتهم على تغيير العلاقة معنا بسبب التبعية للولايات المتحدة
- أوروبا أصبحت منذ أكثر من عقد منفذاً للسياسة الأميركية
- تركيا بدأت بإرسال الدفعة الثانية من اللاجئين كنوع من الابتزاز لأوروبا
- لم نشعر في أي يوم خلال الحرب بأن الروس يحاولون فرض آرائهم علينا وإذا وقع خلاف بيننا فإنهم يحترمون رأينا
- علاقتنا بروسيا تطورت خلال الحرب ودور روسيا هو إعادة التوازن إلى العلاقات الدولية
- دور روسيا على الساحة الدولية يخدم كل الدول
الرئيس الأسد: منذ عام 2018 كان هناك رغبة لدى شركات عربية وغير عربية للعب دور في إعادة إعمار سوريا
- الضغوط الأميركية أخافت الشركات من الإستثمار في إعادة إعمار سوريا
- هناك أساليب ستسمح للشركات بالاستثمار في سوريا من دون التعرض للعقوبات الأميركية
- هناك احتلال من الإرهابيين والأميركيين لأهم مواقع آبار النفط في سوريا وواشنطن تسعى لتأخير إعادة الاعمار
- الأولوية العسكرية الآن لإدلب ولذلك قام إردوغان بزج قواته هناك بطلب من الأميركيين
-الأميركيون يعرفون أن تحرير إدلب سيمهد لتحرير المناطق الشرقية
الرئيس الأسد: ستبدأ بكل تأكيد عمليات مقاومة ضد المحتلين شرق الفرات ومن واجب الدولة دعم أي عمليات من هذا النوع
- نتواصل مع المجموعات الكردية السياسية المتواجدة في المناطق الشمالية السورية لكن جزءا منها تابع للأميركيين
- ليس هناك شيء إسمه القضية الكردية في سوريا لا مشكلة مع الكرد بل هناك مشكلة مع المطالبين بالانفصال
- لا يمكن أن نصل إلى نتائج في أي حوار مع المجموعات الكردية قبل أن يحددوا موقفهم تجاه الاحتلال
- المشكلة الآن هي التعامل مع الأميركي وهو محتل ولص يسرق النفط السوري
- المجموعات الكردية لم تطلق طلقة واحدة عند دخول القوات التركية إلى سوريا لأن الأميركي هو من قرر ذلك
الرئيس الأسد: إذا ارادوا مواجهة التركي معنا فعليهم إرسال المسلحين للقتال إلى جانبنا
- الحكومة في سوريا لا تملك الدستور بل الشعب هو الذي يملكه
- "صفقة القرن" قُدمت من أجل الانتخابات الأميركية المقبلة وهي فكرة فارغة وتطبيقها مدمر
- لا يمكن تطبيق "صفقة القرن" إذا رفضتها شعوب المنطقة ولن نسمع بها بعد الانتخابات الأميركية
- أول ما افكر به من موقعي كمسؤول تجاه الحرب هو حماية الوطن
- لو سرنا في أي اتجاه غير مواجهة الإرهاب في بداية الحرب لكنا قد خسرنا الوطن
- الحرب مهما كانت نتائجها هي شيء سيء لكن الألم يجب أن يكون الدافع للعمل أكثر من ذي قبل
تعليقات
إرسال تعليق